:: مواضيع منوعة ::
خمس طرق لتخطّي الشكوك والشعور بالأمان في العلاقة
حجم الخط

 

حين ندخل في علاقة جديدة، لاسيّما بعد واحدةٍ فاشلة خيّبت آمالنا، قد نشعر بعد إطمئنان عاطفي يكون طبيعيّاً ولكن إلى حدٍّ ما

فإذا إستمرّ هذا الشعور بقلّة الأمان، قد يؤثّر سلباً على العلاقة و يؤدّي إلى تدهورها تدريجيّاً، إذ نطرح على أنفسنا أسئلة دائمة كـ"هل سيرفضني؟ هل فعلت شيئاً أغضبه؟ إنّ الوضع جيّد لدرجة لا يمكن أن يكون حقيقة..." وغيرها من الشكوك التي تسمّم التواصل بين الشريكيْن.

لذلك تعرّفوا معنا على 5 طرق تساعد في التخلّص من هذا الشعور في ما يلي:

1- لا تخلط بين الخيال والواقع

لا تسارع إلى تفسير كلماتٍ أو تعابير وجه أو تصرّفات بناء على مخاوفك التي تسيطر على عقلك.

2- تخلّى عن فكرة التحكّم

لا تفرض صورة ثابتة وغير مرنة للعلاقة التي تحلم بها لأنّ هذا يعتبر نوعاً من التسلّط الذي سينهيها من دون شك إذ أنّ لا شيء يحصل كما نريده تماماً...ومن يعلم قد تكون العلاقة أفضل ممّا رسمتها!

3- تجنّب أن "تخنق" الحبيب

مارس الثقة وأعطِ الشريك متنفّساً وبعض الوقت كي يقوم بأشياء بمفرده وأنت كذكلك. هذا سينفع العلاقة ويساعدها على التطوّر نحو الطريق الصحيح.

4- توقّف عن مقارنة علاقتك الحاليّة بالتي سبقتها

هذه النقطة واضحة وليست بحاجة للتفسير. فالمقارنة لتفسد كل شيء.

5- ركّز على الحسنات

أخيراً وليس آخراً، ضع كل تركيزك على الحسنات في العلاقة وإيجابيّاتها. فكّر بكل الأمور الجيّدة التي تعيشها مع الشريك من أبسطها إلى أعمقها.


149 : تسجيلات الاعجاب
4,380 : مرات المشاهدة
2016-12-17 :تاريخ أضافة الموضوع
شارك عبر الوتساب شارك عبر الفيس بوك
:: التعليقات ::

أكتب تعليق جديد







                 

فايزة منذ 5 سنوات
روعة واو
icon
سجاوي منذ 7 سنوات

icon