نستهلك هذا المشروب عادةً مع الوجبات الدسمة لأنّها يُقال بأنّه يساعد في عمليّة الهضم. وعلى الرغم من أنّه لا يحتوي على أنزيم الهضم "بيبسين"، إلّا أنّ الشركة أسمت منتجها نسبةً إليه!

تفسير بسيط لإختيار هذا الإسم وهو لأنّ الحرفيْن الأوّلين منه هما الحرفيْن الأوّليْن في إسم مؤسّس الشركة "إينغفار كامبارد"، فيما الحرفيْن الأخيريْن هما الحرفيْن الأوّليْن من إسم مكان ولادته "Elmtaryd Agunnaryd".

صاحب شركة "Audi" يُدعى أوغست هورتش وكنيته تعني "أن يسمع". وحين فشل في تسمية الشركة بإسمه خلال الإجتماع الذي عُقد من أجل ذلك، تمكّن إبنه من إقتراح إسم "آودي"- كلمة لاتينيّة تعني "الصوت" أيضاً!

لا تستغربوا إذا عرفتم أنّ شركات مشروبات القهوة الشهيرة قد إستعانت برواية "Moby Dick" لتستوحي إسمها من شخصيّة "ستارباكس" والمشهد المتكرّر لتقليد شرب القهوة في نفس الوقت كل يوم في الصباح!

إسم آخر يرتبط بالمستحضرات التي تقدّمها للعناية بالبشرة، وهو مشتقّ من اللاتينيّة ويعني "بياض الثلج".

يرتبط هذا الإسم بالنصر، فهو مقتبس عن الحضارة اليونانيّة وتحديداً إلهة الإنتصار "نايكي".

شركة جعلت من إسمها يرتبط بالمستهلك، بحيث أنّ "volk" تعني "الشعب" و"vagen" تعني "سيارة" وهي بالتالي تصنّع سيّارات الشعب!

هل تعلم أنّ إسم الشركة في الواقع ينقسم إلى جزأين؟ "سام" و"سانج"! الأوّل يعني ث"لاثة" والثاني يعني "نجمة"!

أوّل منتج صنعته هذه الشركة كان قلم رصاصٍ يبقى حادّاً دوماً، ولذلك إختارت إسم "sharp" كي يمثّلها في السوق التجاريّة.

هذا الإسم مشتقّ من الكلمة اللاتينيّة "سونوس" والتي معناها يمكن أن يكون "الصوت" أو "السريع". وفي حين أنّه يرتبط إلى حدٍّ ما بالمتجات الإلكترونيّة التي تقدّمها الشركة، إلّا أنّ الإختيار وقع عليه أيضاً لسهولة لفظه نسبةً لكلماتٍ أخرى.