رأى حكيم شاب يلاحق فتاة جميلة في الشارع ،فقال له : ايها الشاب اتعرف من هذه الفتاة ؟؟ فأجاب الشاب :لا فقال الحكيم : الحمدلله تعال نلحقها انا واياك عبالكن بيعطيه نصيحة؟؟ لا حبيبي الدنيا خربت حتى الحكيم تغير هههههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
محشش سألوه شنو فايدة الخمر؟ .. قال: يقوي النظر .. قالو: شلون يقوي النظر! .. قال: تشوف الواحد إثنين .. هههههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
اتصال من المشفى : مدام , زوجك عامل حادث لانو بلشت الدني بالمطر ... وزحطت سيارتو ووضعو كتير دقيق ... الزوجة : باتعتيري بلش المطر... الغسيل على المنشر... هههههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
محشش عم يلف سيجارة حشيش وقت اذان المغرب واولاده عم يتوضو للصلاة . والجد (ابو المحشش) قاعد على التخت عم يتفرج على المنظر .. قال الجد لابنه المحشش بشرفك ما بتستحي ؟؟ ولادك راحين على الجامع يصلوا وانت قاعد عم تلف سيجارة حشيش ؟؟ جاوبه المحشش : شفت الفرق بين تربايتي وتربايتك . ههههههههههههههههههههههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
تخيلوا الشباب بيلبسو حجاب , أحمد : حجابي زابط , محمود : لا شدو شوي , أحمد : ييييييي محمود رقبتك مبينة ههههههههه ههههههههه التخيل لحالو شلل نصفي
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
مفيش فرق بين‼‼‼‼ مصباح علاء الدين ؟؟؟ و مكياج البنات !!!! الاتنين تمسحهم يطلعلك !!! العفريت هههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
وضع البخيل أمواله تحت حجر و كتب عليه : هنا لا يوجد نقود ,, فشاهد جاره الحجر فأخذ المال و كتب له : جارك لم يأخذ شيئا هههههههههههه .
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
ثلاثه مجانين خططو يهربوا من المستشفى قالو نقتل الحارس ونهرب المهم الجماعة نزلو مالقو الحارس قال واحد منهم ارجعوا ياشباب فشلت الخطه ههههههههههههههههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
حكمة محشش : خليك مثل إصبع رجلك الثالث لا بيخبط بطرف الباب ولا بتفرق معو صرماية ضيقة ولا واسعة بتحسو بايع الدنيا ومشتري راحة بالو وقاعد بالنص ودفيان
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص
الابن: بابا انا عم دخن !! الاب: لك شوفو ع هل وقاحة وشقد صرلك عم تدخن ولا ابن الكلب ؟؟ الابن: من وقت ما شفتك بالسوق مع سكرتيرتك وتاكلو شاورما الاب: اي معلش بابي اصلن انا كنت اصغر منك وبدخن ههههههه
حفظ الصورة نسخ النص
حفظ الصورة نسخ النص